المرفقات
|
|
أسم الوظيفة
| مدرس |
جهة العمل
| الأزهر الشريف |
كود الوظيفة
| |
نوع الوظيفة
| ادارية تنفيذية |
اسم الوزارة
| مجلس الوزراء |
الوصف العام للوظيفة
| وظيفة مدرس لشغل وظيفة التعليم لسد العجز بالمعاهد النموذجية الأزهرية ويكون التعاقد وفقاً لأحكام القانون رقم 156 لسنة 2007 و التعديلات الواردة عليه |
المهارات الأساسية
| مؤهل مناسب للتخصص المطلوب |
المهارات الفنية
| اجتياز المقابلة الشخصية علي أن تكون الأولوية لمن سبق له العمل بالمعاهد الأزهرية النموذجية |
سنوات الخبرة
| يفضل الخبرة المتواصلة بالعمل بالمعاهد النموذجية الأزهرية |
النوع
| ذكر, أنثى |
المؤهل
| مؤهل مناسب |
التقدير
| غير مطلوب |
العمر
| |
تاريخ بداية الإعلان
| 1/4/2012 |
تاريخ انتهاء التقدم
| 15/4/2012 |
عدد الأشخاص المطلوبين للوظيفة
| 2567 |
بيانات الاتصال والتقدم بالجهات
| دواوين عموم المناطق الأزهرية بالمحافظات التالية : ( شمال القاهرة – القليوبية – الإسكندرية – الغربية – الأقصر – أسوان – بورسعيد – الإسماعيلية – البحر الأحمر – السويس –جنوب سيناء - بنى سويف- البحيرة – الجيزة – قنا – المنوفية – الشرقية – أسيوط – مرسي مطروح – دمياط - كفر الشيخ – سوهاج – الدقهلية – جنوب القاهرة (حلوان سابقاً)) |
المستندات المطلوبة
| 1. المؤهل الدراسي 2. الموقف من التجنيد (أدي الخدمة - معاف مؤقت - معاف نهائي - الخدمة العامة) 3. البطاقة ش/ ع (رقم قومي) 4. شهادة الميلاد 5. - بعد الإطلاع على أصول المستندات. |
أسماء من وقع عليهم الاختيار
|
|
|
1 comments:
إندونيسيا، رسمياً الجمهورية الإندونيسية (بالأندونيسية : Republik Indonesia)، هي دولة تقع في جنوب شرق آسيا وفي أوقيانيا. إندونيسيا تضم 17508 جزر. ويبلغ عدد سكانها حوالي 238 مليون شخص، وهذه هي رابع دولة من حيث عدد السكان، وأكبر عدد سكان في العالم من المسلمين. اندونيسيا هي جمهورية، مع وجود مجلس تشريعي منتخب والرئيس. المدينة عاصمة البلاد جاكرتا. الحدود البرية القطرية أسهم مع بابوا غينيا الجديدة وتيمور الشرقية وماليزيا. وتشمل الدول القريبة الأخرى سنغافورة والفلبين وأستراليا والأراضي الهندية من جزر أندامان ونيكوبار. وإندونيسيا هي أحد الأعضاء المؤسسين للأسيان وعضو في مجموعة العشرين للاقتصادات الرئيسية. الاقتصاد الإندونيسي في العالم هو الثامن العشر في تسلسل الناتج المحلي الإجمالي الاسمي والخامس عشر من حيث القوة الشرائية.
إرسال تعليق